فكرُ النّهضَة: بارقة الإسلام تمحق التبعة
أختنا الكريمهAya ओसामा
بدايه اشكر لكي حرفك وقلمك ..
وجميلٌ أنكي دفعتيني لأن أتصفح مدونات blogger.com التي طيلة الفترة السابقه لم أكن استهويها وفقط ما كانت تستحوذ اهتمامي هي مدونات maktoob
من ثمــ ,,
ان جئت لأن أسجل رأي حول نهضة الأمه ومكانتها اليوم ,, فسأقف كالطفل التائه, الفاقد لأمه ..
فكما هو حال ذاك الطفل من دموع وخـــوف ,, سيكون حال الكثيرين ممن يشتاقون لأمتهم وإسلاميتهم ,,
ولأن الزمان الذي نحيا ,, تتلاطمه سياط الذل والترهل ,, فحتماً سيكون خوفنا ودموعنا كالنار التي تحرق القلوب ,,
فمن كان بالأمس يســــــود الأرض كل الأرض أصبح اليوم لا يسود ولا حتى نفسه !!
مفارقه نحياها بين الأمس واليوم .. وكل ما اخشاه أن تستمر المفارقه لتصل الى الغد ,, ليكون لنا اللعنه ممن هم بعدنا من أحفاد وأبناء ..
لكنـــي لا أحبذ ان نرى الدنيا من عـــدسةٍ "ســـوداء " ,, لــذلك ..
سأقبل النظر بعــدسه ولكنها ستكون "بيضاء " لأرى أمتي وأرى " نهضتها "
بل لا أرى فحسب ,, فمن يرى ولا يعمل .. كالنعامة التي ترى القاع في مخبأها ولكنها تجهل السطح من حولها .. فأيهما اولى ؟!!
,,
خلاصة أمري ,,
أني أحب أمتي بل وأعشقها ,, وكذلك أنتي وكل من هم أتباع محمد سيد الخلق ,,
ولكن الحب لا يكفي ..
ولو كان الحب للحبيب فالأولى أن يكون الحب والعمل للحبيب
,,
شكـــري لكي ولما تكتبي ,,
اسأل الله تعود أمتنا كسابق عهدها وأقوى ,,
الله يحفظك
أختنا الكريمهAya ओसामा
بدايه اشكر لكي حرفك وقلمك ..
وجميلٌ أنكي دفعتيني لأن أتصفح مدونات blogger.com التي طيلة الفترة السابقه لم أكن استهويها وفقط ما كانت تستحوذ اهتمامي هي مدونات maktoob
من ثمــ ,,
ان جئت لأن أسجل رأي حول نهضة الأمه ومكانتها اليوم ,, فسأقف كالطفل التائه, الفاقد لأمه ..
فكما هو حال ذاك الطفل من دموع وخـــوف ,, سيكون حال الكثيرين ممن يشتاقون لأمتهم وإسلاميتهم ,,
ولأن الزمان الذي نحيا ,, تتلاطمه سياط الذل والترهل ,, فحتماً سيكون خوفنا ودموعنا كالنار التي تحرق القلوب ,,
فمن كان بالأمس يســــــود الأرض كل الأرض أصبح اليوم لا يسود ولا حتى نفسه !!
مفارقه نحياها بين الأمس واليوم .. وكل ما اخشاه أن تستمر المفارقه لتصل الى الغد ,, ليكون لنا اللعنه ممن هم بعدنا من أحفاد وأبناء ..
لكنـــي لا أحبذ ان نرى الدنيا من عـــدسةٍ "ســـوداء " ,, لــذلك ..
سأقبل النظر بعــدسه ولكنها ستكون "بيضاء " لأرى أمتي وأرى " نهضتها "
بل لا أرى فحسب ,, فمن يرى ولا يعمل .. كالنعامة التي ترى القاع في مخبأها ولكنها تجهل السطح من حولها .. فأيهما اولى ؟!!
,,
خلاصة أمري ,,
أني أحب أمتي بل وأعشقها ,, وكذلك أنتي وكل من هم أتباع محمد سيد الخلق ,,
ولكن الحب لا يكفي ..
ولو كان الحب للحبيب فالأولى أن يكون الحب والعمل للحبيب
,,
شكـــري لكي ولما تكتبي ,,
اسأل الله تعود أمتنا كسابق عهدها وأقوى ,,
الله يحفظك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق